أشكر من الجميع تفاعله...
أكثر مالفت نظري من وجهات النظر المطروحة ماذكرة ا. أبو نادر "النقد درجة ثانية في سلم الحوار، لا يتقنها إلا من أقر على نفسه بنقص التجربة، وبأن الصعود للقمة درجات تبدأ بإخطاء وتنتهي بالصواب، بعكس الذي يرفض النقد ويعتقد أنه في القمة ما أن يبدأ بالتحرك حتى يسقط من أول خطوة "
وقد أتفق معه إجمالاً، أما تفصيلاً فالنقد من منظور تربوي يشمل التنبية إلى نواحي القصور وتعزيز النواحي الإيجابية، فلا يفهم من النقد بأنه تصيد الأخطاء او الكشف عنها فقط.
لكم كل الود؛ متطلعاً إلى أراء نخبة أعضاء المنتدى ورواده.
Bookmarks